الجمعة، 24 يونيو 2011

احلامى

احلامى كبيبره جدا ولكنها قليله واهم احلامى فى الوقت الحالى ان تنسى جميع القوى السياسيه والشعبيه بجميع
 
توجهاتها وايدلوجيتها اختلافتها مهما كانت وذلك لاجل مصر
واو نظره نظره سريعا لوجدنا الاختلاف سببه الخوف من الاخر كانا نغرف ذلك فالليبرالى والعلمانى خائف من التوجهات الاخوانيه والسلفيه والعكس تماما ولكن لو نظره نظره سريعه فى التاريخ لوجد ان الشعب المصرى لن اقول الشعب الوحيد ولكنه من الشعوب القليله التى تستطيع العيش بحريه من الاخر
احلم بان ننسى جميغ الاختلافات
واطرح سئوالى لما يفكر اى شخص مهما كان توجهه ان يفكر بعمل مسودات للقوانيين
تلك القوانيين التى جعلتنا نبقى على ما نحنا فيه فتلك القوانيين التى جعلت من يريد ان يحتكر يحتكر ومن يسرق يسرق ومن يغش فليس وكله بالقانون للاسف القوانيين المصريه بها الالف الثغرات كما انها فى بعض الاحيان ضد التنميه لماذا لان ننزل للشارع نذهب الى الدكتور المهندس العامل العالم الحرفى اى شخص نذهب الى الحرامى البلطجى كل طوائف الشعب كافه كل من يحمل له القانون شى ضده او له ان نتحدئهم معهم نعرفهم ما له وما عليهم كيف لنا ان نخرج منه اعلى طاقته للانتاج
يجب علينا ذلك الان لن تلك المرحله سوف تنتهى ولذلك يجب علينا ان نفكر الى ما بعد تلك المرحله لابد ان نتعلم لاننا لو لم نتعلم لم نتقدم لابد انت نخطط للسنيين طويله لا اخطط لمرحلتى انا فقط وما بعد فلياتى الطوفان

الان فى مصر

مايحدث فى مصر يحتاج الى مزيد من الوقت لكى يفهم فالحياه هى الحياه لم تتغير
لابد ان نعترف ان مصر مستهدفه من كثيروون فى الخارج لابد ان نضع ذلك امامنا لا نتجنبه ولا نغفله ابدا وبالرغم لا يوقف مسيره التنميه لدينا
 
ما تمتلكه مصر لا يوجد عند كثيرون من الناس ولكن ايضا اكبر ما يعيبها هى انها تبكى دائما على الاطلال لا اعلم كيف حدث هذا ولكنى متاكدا ان ذلك جاء عبر اشخاص عاجزين لم يفهموها ولم يدركوا قيمتها ولم يكن عندهم الدافع لكى يستكملوا المسيره فبكوا على الاطلال وهاهى الايام تنقلب وعملنا ثوره 25 يناير لقلب جميع الانظمه
فهل سوف نظل عاجزين ونبكى على الاطلال ؟
اسئله كثيره تحتاج الى اجوبه ولكن اين من يجيبها فكلنا الان ذهبنا فى دروب كتيره
وعندما تسئلهم يجيبوا اجابات مختلفه وكلهم مقتنعين ان اجابتهم هى الصحيحه والاخرون فى اشد الخطر
اصبح الان الكل يبكى على مصلحته
وهذا ما تغير نبكى على مصلحتنا ولا نبكى على الاطلال